منتدى المرزوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المرزوك


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هكذا وبلا ندم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سرمد السرمدي
مشرف
مشرف
سرمد السرمدي


ذكر
عدد الرسائل : 145
العمر : 46
Localisation : 07702808663
تاريخ التسجيل : 18/10/2006

هكذا وبلا ندم Empty
مُساهمةموضوع: هكذا وبلا ندم   هكذا وبلا ندم I_icon_minitime10/21/2006, 4:15 am

الطيف + اهلاب كقضاة , ربما تستغربون ذلك , فلسنا في محكمة , وحتى لو كنا , فلا وجود الا لقاضي واحد فقط .. ولكنكم الان في الحياة وذلك يتطلب ان تقرروا حكما جماعيا يضمن العدل لكم .. فماذا سيكون هذا الجكم اليوم .. علما .. بانني انا المتهم , كالعادة !



(( يختفي))

((على المسرح كرسيان متعاكسان داخل غرفة تملاها اللوحات مختلفة الاحجام وكانه مرسم على الكرسي الواقع جهة اليسار + بالنسبة للجمهور + تجلس فتاة دون وضوح معالم وجهها لانحناء راسها على صدرها ))

الشابه +(( ترفع راسها ويظهر انها تحتضن كيس نايلون على صدرها )) هل سابقى منحنية هكذا لحين ان يحضر سيادته , سينكسر عنقي لو بقيت لحين ان يهل بطلته البهية .. لا بد ان اغير وضع جلوسي , فهناك وضعيات كثيرة تدل على حزني لفراقه ذلك الابله .. احمد الله اني جئت قبل الموعد ليتسنى لي اختبار ماسأ مثل علية هذه المدة .. لانها اخر مدة ,ذلك ما اشعر به فلماذا طلب مني طلب مني احضار كل ما كتب لي من رسائل الفراح وحين سالته عن السبب , تملص من الاجابة كما يفعل دوما .. لا اعلم ما الذي جعلني ادفن اربع سنوات من شبابي مع هذا المغفل .. كم اشعر بالعطش فقد جف حلقي وانا اجرب صوتي بغناء كل ما اعرف من اغاني الوداع الحزينه املا في رقة قلب اللعين .. اتذكر حنفية ماء هنا , ولا ضير ان وجدها دون وجود اقداج الماء .. فساشرب بيدي كما افعل بالبيت وحين لا اكون معه , ايه ذهب زمن الرقه .. (تخرج ناحية اليسار تاركة الكيس على الكرسي )..

الشاب + (( يدخل يصطنع الحزن ويتكلم بسرعة لظنة انها موجودة ))

انه يوم كئيب وحزين جدا , أي قوة خفية تلعب بخطواتي لدرجة اجبارها على الحضور اليه حبيبتي اه ما اجمل هذه الكلمة التي كنت ارددها دوما مع نفسي قبل ان انطق بها امامك يامن لست هنا .. ماذا , اه طبعا لست هنا فانا مبر قيليل في حضوري , هل كان ادائي مؤثرا .. اريد ان اترك سمعة طيبة حتى ولو كنت سافارقها جل اخلص منها تماما : تلك البدينه المقرفة ( يلاحظ الكيس على الكرسي ) ماذا ( يحمله ) ابهذه الطريقة تنهي غراما دام ارعة سنوات من شبابي كم هي قاسية برميها قطرات دمي التي نزفتها لها حبا وعشقا يزين هذه الاوراق .. ولم اكن انتظر منها ردا بل كنت اكتفي قرائتها لما اعانيه بحبها من ويلات ولكنه ليس جديدا عليها اما كانت تفعل بي الابشع من التصرفات ..( يرمي كيسا صغيرا يخرجه من جيبه على الكرسي ويخرج غاضبا حاملا كيس الشابه ) (بين المسرحة والجمهور تقف الشابه كانها تنتظره)

الطيف + مع حق فيما يقول (يظهر من ناحية اليمين ) كان يحدث ذلك (يختفي)

الشابه + (مع نفسها ) الا يعلم انني انتظر لوحدي في هذه الحديقة المشبوهه .. ماذا سيقول من يراني اقف هكذا لوحدي في مثل هذا الوقت .. ها انت ..

الشاب+( يدخل من ناحية اليسار ) اه .. اخيرا .. لا اصدق عيناي التي تراكي امامي ..

الشابة +(بغضب ) ولا تصدقهما كثيرا لاانني ساذهب حالا حتى ولم تقل لي ما تريد قوله لي من امر مهم كما ادعيت .. جعلتني اتسلل كاللصوص من بين زميلاتي بملاقاتك في هذا المكان الغريب .. الم يكن بوسعك البوح بمسئلة الحياة او الموت تلك ونحن في الكلية اليوم ..

الشاب +(يبدو شاعريا ) لا صديقيني .. فانا حتى لم اتهيئ شفويا رغم كون المكان مناسبا ولكن عيناكي تسرق مني شجاعتي وجراتي وهيبتي ..

الشابه+(تبدو ساخره ) وعمتي وخالتي .. خلصني وقل ما عندك بسرعة ..

الشاب +(يخرج ورقة ويقرأ) حسنا اهدئي واسمعي .. حبيبتي الغالية اكتب اليك من اعماق العذاب والاسى هذا الكلام المتواضع يشرح ..( تتركه الشابه غارقا بوحده في طيرانه وتذهب ساخره لتختفي في جهة اليسار .. ويختفي الشاب بعد لحضات من الاداء الصامت لنفس موقفه )

الطيف +(يظهر) اكاد لا اصدق بدورها تجاه عواطفه الجياشة الصادقة .. ولكنني حينما عرض امر من وجهة نظرها .. ( يختفي )

الشابه +( تدخل ) حتى الماء انقطع .. انقطع كما انقطع كل شيئ يربطني بهذه الكلية كانها تطردني بدلا من ان تودعني , وهذا الذي حان موعده ولم ياتي ليقطع الامر وننتهي ( تلاحظ الكيس على الكرسي ) انا اذكره اكبر بقليل هل يؤثر العطش على الذاكر ! (تحمله تخرج صورة لانراها وتندهش) .. (تختفي ) ,( يظهر من ناحية اليسار الشاب وصديقه )

الشاب + ها ها .. ارئيت جمالها ..

الصديق + (ينظر لصورة) اووه .. اوووه .. اووووه .. (مندهشا )

الشاب + على مهلك ستحسدني لو يقيت تاكلها بعيناك هكذا .. ها قد جائت اذهب انت الان .. ولا تنظر لنا من بعيد .. ها .. هيا (تاتي الشابة من جهة اليسار )

الصديق +( ينظر اليها وهو يجتازها ) اوووه .. اووووه .. اه (يقع ارضا ويختفي )

الشابه +(تبدو شاعرية) ها قد اتيت كما طلبت مني .. لا ارفض لك طلبا من اول ايام قصتنا الرائعة ..

الشاب +( يبدو ساخرا ) وبعد ذلك ..

الشابة +( بشاعرية ) اه لو تعلم كم اشتاق لك وكم ارغب في رئيتك دوما مدى الحياة ( ينام ويشخر ) كم جميل غنائك هذا ( يختفون )

الطيف + ( من اليسار ) واستمرت الحال هكذا سادتي القضاة .. تذبذب فظيع ومحزن جدا لان لو تعلمون كم كان من حولهم يحسدونهم وهم لا يعلمون بذلك .. ولو كانوا علمو وربما لتراجعوا عن ختام هذه القصة بهذه النهاية ... ربما (يختفي )

الصديق +( من ناحية اليمين مع صديق اخر ) اووووه ... اووووه ..

صديق اخر + الى هذا الحد .. اهي جميلة هكذا فعلا ..

الصديق + اوه اخ .. (يتلمس موخرته حيث وقع عليها في المرة السابقة وكان الالم يعود مع الذاكرة )

صديق اخر + محظوظ ابن محظوظ .. ( من ناحية اليمين فتاتان )

اولى + وسيم جدا .. لن تصدقي الا اذا رايته معها .. اه ما احلاه ..

ثانية .. لا اعلم ما ذا يعجب الرجال في المراة الممتلئه .. مع انها اقرب للبدانة من الرشاقة .. اذواق !

صديق اخر + اهي بجمال هاتين

الصديق + نووه.. نووووه اخ ..

اولى + وهؤلاء ايظا لا يرتقون بجماله او وسامته .



ثانية + ايه .. (يختفون )

الشابه + على (المسرح , تقلب في الصور )ولكن هنالك صورة غير موجودة ايحسبني ساترك له اثرا يهددني به بعد زواجي كما يحصل في الافلام .. وما الافلام الا الحياة ولكن المرعب ان الحياة بدات تاخذ من الافلام بعض مشاهدها كهذا المشهد الغريب .. ياخذ كيسا يخصه ويعطيني كيسا يهمني .. دون ان نلتقي حتى لنعرف لماذا .. سنفترق ساكلمه هاتفيا لاجبرة على احضار الصورة حالا والا ساريها هذه المجموعة بكل من ستاهل زوجتا له .. قد لا يفترقون نهائيا ولكنها ستميل سعادته رعبا ليل نهار بشكل الذي لم ينتهي ابدا من لحضة وقعت عيناها على الصورة .. ساهدده بذلك وليحصل ما يحصل .. ( تخرج من ناحية اليسار .. يدخل من ناحية اليمين مسرعا )

الشاب + ليست في البيت .. لو كانت لرفعت سماعة الهاتف بعدما اجريت الاشارة التي بيننا .. او لعلها تتعمد الاحتفاظ برسالة من ما كتبت لها .. لا .. لا معنى لذلك لعلها نسيتها فقط فهي دوما هكذا مهمله .. لحضة .. هل تريد اللعب معي او تهديدي بها انتقاما مني في حياتي الزوجية .. واي زوجة ستصدق استقامتي بعد ذلك .. ياللمصيبة لو كانت ما اختارت وداعا برمي الاكياس هكذا لكنت علمت من عيناها ان كانت تنوي الانتقام .. فما زلت اعرف كيف اقرا تلك العينان الجميلتان اوه كفى .. هاها انت (تدخل صديقة اولى من ناحية اليسار )

صديقة اولى + لم اجدها مع الاسف .. هل الامر مهم الى هذا الدرجة .. ؟

الشاب + يعني كنت احاول معرفة رايها في ما احتفظ به من اللوحات التي رسمناها سوية كهذه التي هنا .. فلعلها تريد الاحتفاظ به كلها ..

صديقة اولى + صدقا لقد كانت اجمل اللوحات تلك التي اشتركتما برسمها معا فتلك شهادة لكل من راها .. كانت فكرة ضريفة ان ترسموا سويا .. فهذا يبعد الملل اثناء الرسم .. هل تشرح لي معنى هذه الرموز لطفا (يتفاجئ حيث كان يتذكر احداثا جرت هنا ولكنه يتدارك الموقف )

الشاب + ها .. نعم نعم لما لا .. اين هي تذهب به الى احدى اللوحات وتبدا مناقشته لا نسمعها بينهم حول اللوحات )

الطيف + يظهر من جهة اليمين ) هذه الفتاة معجبه به ليس لانه وسيم فحسب , بل لانه يمثل دور الحبيب معها دوما مع الاخرى فصار داخلها نموذجا لفارس الاحلام كما يفعل ابطال الافلام بالعقول المراهقة .. وكما هو الحال دوما .ز لا يحلو الشئ الا وهو في ايدي الاخرين , وهو راي فاعل حتى مع .. (يختفي )

صديق اخر + (يدخل من اليسار ) محظوظ ابن محظوظ ( وذلك حين يراهما معا فيقولها بحسد .. ويتجه لترتيب بعض اللوحات كانه يود اخذها )

الشاب + (ينزوي عنها جانبا ) عفوا .. لست بمزاج جيد لاكمل لك راي في الالوان .. اشعر بصداع .. ارجو المعذرة (يخرج من اليمين ) ..

صديقة اولي +لا باس ..

صديق اخر + هلا ساعدتني .. او هل اساعدك .. او ربما يساعدنا احد يرغب في المساعدة .. ولكن الافضل ان نساعد بعضنا ..

صديقة اولى +هل حرارتك مرتفعة ..

صديق اخر + بل مشتعله ويتمنى ان تكوني من نساء الاطفاء .. ما رايك بان تقتلي فراغك لمساعدتي بنقل هذه اللوحات ..

صديقة اولى +( تبتسم بغزرة ) لا باس ( يحمل كل منهما لوحة وحين خروجهما من جهة اليسار ليصطدمان بـ )

الصديق +اخ .. ( يخرجان فينظر ورائهما مندهشا ) اووه اوووه .. (يبحث في المكان وينادي ) يا انت .. يا هذا .. ياعاشق .. يا حبيب او حتى حبيبة .. ( تدخل من جهة اليسار تحمل كيس لتغليف عدد من اللوحات المتبقية في المرسم ..) ساقول لها لن اجده هنا ايظا ..

صديقة ثانية + عفوا .. ماذا قلت ..

الصديق + لا انا اغني مع نفسي .. لقتل الفراغ (تنحني صديقة ثانية لجمع لوحات لها بهدوء وكاننا لا نلاحظ ما تفعل ) ..( تدخل الشابة من جهة اليسار وتمر بصديق وفي وجهها تساؤل فيلمح له بيده كانه يقول لم يجده فتمر بقربة الى اللوحة التي كان الشاب يشرح للصديقة الاولى عليها ويبقى تنظر لها والصديق يركز نظره عليها هي )

الصديق +اوه .. اوه ..( فيسمع الشابة تطلق اهة فيسقط ارضا من شدة النشوة .. فتلحظه صديقة ثانية وتهرع اليه ..)

صديقة ثانية + حالة .. هل تاذيت (تجلت عاطفة وتنحني عليه )

الصديق + وهل يهمك فعلا ( تخفي ابتسامه )

صديقة ثانية+ انت ذكي جدا .. جعلتني انخدع بلعبتك لاثارة اهتمامي ها ..

الصديق +(مستغربا) وهل نجحت برايك (تلمح له بنعم ) اوه ..

صديقة ثانية + الا ساعتني .. او هل اساعدك .. او ربما يساعدنا احد يرغب في المساعدة يقطعها وهي مرتبك بكلامها )

الصديق + احد غيري (ينخفض من يملك قدر قوتي الان من يستطيع ان يصف لك رغبتي في مساعدة الناس .. هيا لنحمل لوحاتك فلن يتبقى وقت واظنه سيقفلون المرسم لان الدوام سينتهي .. كما هي الاربع سنوات (يجمع معها كل اللوحات وتبقى فقط اللوحة التي تنظر اليها الشابه ..ويخرجان من جهة اليسار هي تسبقة وحين يدخل تماما نسمع .. شيئا وقع )

الصديق +(صوت ) اخ ..

الشاب+( يدخل منحي الراس متعب فيجلس على الكرسي على جهة اليمين والذي يعاكس كرسي اليسار كما انه يدخل من اليسار )

الشابه+(ما تزال تنظر في اللوحة في عمق المكان .. ولم تلاحظ الشاب ولم يلاحظها )

الطيف +( يظهر ) حان دوري اليس كذلك ( يعتلي خشبة المسرح ) ( يتوقف الشابان على الحراك كليا )

ان تهمتي يا سادتي هي .. ( يقف قرب الشاب ولا يكلم احدهما الاخر ابدا )

الشاب + (مع نفسه ) ها .. طبعا ستقول انك مظلوم ولكن الحقيقة تعلن ومنذ بدا الخليقة بانك سبب المصائب منافاتك للطرق المنطقية فيما تريد الوصول اليه .. الغاية لا تبرر الوسيلة .. ابدا ..

الشابة +(تحمل اللوحة بين يديها بكل هدوء وكانها في عالم ثاني ) ( مع نفسها ) قلت انه حين رسم مفترق الطرق هذا انه يرمز للفراق وانا اخشى التلميح بهذه الكلمة .. واخشاها ..

الطيف + (يقترب منها ) ستتهمني بشيئ اشعر بذلك ..

الشابة + عيناه فقط .. لم احصل يوما بعزله واشعاره بل بعيناه فقط .. وكلمة منك يامن تدعي الظلم لنفسك دوما .. ( تضع اللوحة جانبا وتجلس على الكرسي الى اليمين )

الطيف+( للجمهور واما اثنان بنه وبين الجمهور يصرخ ) سادتي قضاة الحياة .. ما ذنبي انا ها .. انا من جمعه ولكنهم هم من اختار الفراق فلما لا يواجه الخاطئ مرات خطاه لعله يجد تبريرا لا نعرفة نحن اتنفونا .. افيدونا ..( الى الاثنان معا )

الشاب +(يبتسم) اه .. اه (يخرج صورة من جيبة وينظر فيها بشوق يسقط كيس الرسائل بهدوء الى الارض من يد الشاب يتضح للجمهور قرب الكرسي )

الشابة +( تخرج ورقة من صدرها وتقرا فيها يسقط كيس الصور من يدها بهدوء ليجاور كيس الرسائل )

الطيف +(ساخرا للجمهور ) الا يحسنون التمثيل .. بربهم الا ترون الامر مضحكا ولا يستحق حتى انعقاد هذه المحكمة وحضور كل هؤلاء القضاة بل واتهامي انا ايظا .

الشابة +(تكمل الرسالة )(تبتسم) لماذا اشعر بان اول رسالة منه الي كانت الوحيدة التي تحمل صدقا لا يمكن الشك فيه ..(تسرح)

الشابة +(لا اعلم .. ) ملامحها تنبض بالحب الصادق في اول صورة فقط (ينهض )

الشابة+(تنهض) لم اعد اشعر بالعطش الان ..

الشاب+اشعر انني لم اعرف غيرها بل لن احب غير التي في الصورة وساعيش لاراها فقط ( يندهش الطيف ويضرب راسه )

الشابة + فعلا لم احب غيرة وسانتضر وعوده فهو من يستحقني فقط .

( يندفعان تجاه احدهما الاخر يتقاطعان يدخل كل منها عكس الثاني في الكواليس وكانهما لا يعرفان بعضهما البعض .. الطيف يصعد الخشبة يمسك اللوحة بين ذراعيه .. يجلس على مقدمة المسرح بيديه اللوحة مندهشا تظهر الوحة مرسوم فيها قلب يتفرع منه طريق ثم يتفرع الطريق الى طريقين ينتهيان بقلبين )

الطيف + اعتقد انني بريئ لانني كنت الحقيقة لهما ولكم .. وليس ذنبي ان ارتضيه الواقع شكرا لتصفيقكم للبطل الذي تحاولون قهره ولا تستطيعون شكرا لكم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alsarmady13.jeeran.com





تاريخ التسجيل : 01/01/1970

هكذا وبلا ندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا وبلا ندم   هكذا وبلا ندم I_icon_minitime11/1/2006, 10:05 pm

هكذا وبلا ندم Phroon.com-57184
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هكذا وبلا ندم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المرزوك :: المنتديات :: قسم الفن والقصص والشعر والادب :: اغاني * صور* شعر* قصص * اخبار الفنانين :: القصص-
انتقل الى: